في نفس الوقت
يختلط علي الراصد لعملية التغيير تفسير أحداث التغيير اللحظية واليومية والسنوية فحين تبدو له الأحداث مضطربة ومتذبذبة ومتقلبة ومنعكسة في كثير من الأحيان يغيب عنه انه هناك في نفس الوقت عدة تغييرات في أطر زمنية مختلفة
فما لم يحدد الاطار الزمني للتغيير يضطرب فهمه للاحداث
الآن تمر الأمة كلها بمنحني إنعكاسي للأعلي ولكن في إطار زمني كبير يتناسب مع الحدث من حيث كونه أممي
وفي نفس الوقت تمر الأمة باتجاه هابط للأسفل علي إطار زمني قصير ومتوسط يتراوح بين 5 سنوات إلي 10 سنوات أكثر أو أقل
في هذا الاتجاه الهابط تخرج القيادة الضعيفة والمفاهيم الضعيفة والروح الفاترة والمستكينة لتولد قيادة جديدة قوية ومفاهيم قوية متينة وروح ثائرة لا تفتر عازمة لا تلين ولا تحيد
ومن أراد أن يستوعب الدرس كاملا عليه أن يضع بعض صفحات التاريخ بجوار بعض
ليري ماذا كان يفعل ملك فرنسا وبريطانيا حين كانت تشب أمريكا لتتحرر مثلا
وماذا كانت تعمل الصين حين كانت أمريكا تختال وتتبختر
وماذا كانت تفعل أوروبا حين إستيقظت تركيا
وهكذا دواليك لا يفتر التاريخ عن طي صفحات ونشر أخري ولكننا نقرأ صفحة واحدة إما المطوية أو المنشورة ونغفل عن ماذا يحدث في نفس الوقت
يختلط علي الراصد لعملية التغيير تفسير أحداث التغيير اللحظية واليومية والسنوية فحين تبدو له الأحداث مضطربة ومتذبذبة ومتقلبة ومنعكسة في كثير من الأحيان يغيب عنه انه هناك في نفس الوقت عدة تغييرات في أطر زمنية مختلفة
فما لم يحدد الاطار الزمني للتغيير يضطرب فهمه للاحداث
الآن تمر الأمة كلها بمنحني إنعكاسي للأعلي ولكن في إطار زمني كبير يتناسب مع الحدث من حيث كونه أممي
وفي نفس الوقت تمر الأمة باتجاه هابط للأسفل علي إطار زمني قصير ومتوسط يتراوح بين 5 سنوات إلي 10 سنوات أكثر أو أقل
في هذا الاتجاه الهابط تخرج القيادة الضعيفة والمفاهيم الضعيفة والروح الفاترة والمستكينة لتولد قيادة جديدة قوية ومفاهيم قوية متينة وروح ثائرة لا تفتر عازمة لا تلين ولا تحيد
ومن أراد أن يستوعب الدرس كاملا عليه أن يضع بعض صفحات التاريخ بجوار بعض
ليري ماذا كان يفعل ملك فرنسا وبريطانيا حين كانت تشب أمريكا لتتحرر مثلا
وماذا كانت تعمل الصين حين كانت أمريكا تختال وتتبختر
وماذا كانت تفعل أوروبا حين إستيقظت تركيا
وهكذا دواليك لا يفتر التاريخ عن طي صفحات ونشر أخري ولكننا نقرأ صفحة واحدة إما المطوية أو المنشورة ونغفل عن ماذا يحدث في نفس الوقت
0 التعليقات:
إرسال تعليق